بروفايل ..و ثلاث اسىئلة

مغرب تايمز - بروفايل ..و ثلاث اسىئلة

بثينة أمينة المكودي مناضلة تؤمن بمشروع اليسار منذ سن مراهقتها ام لطفلة و مسيرة شركة

السؤال1:1 استاذة بثينة انت وجه من وجوه شباب عشرين فبراير بالمدينة و اليوم تخوضين منافسة الانتخابات واش كيبان لك انه يمكن تجمعوا بين الاحتجاج و الترافع من داخل المؤسسات؟

_طبعا يمكن المزاوجة بين احتجاج في الميدان و الشارع و الترافع داخل المؤسسات فقط يجب مواصلة الالتحام و التواصل مع الجماهير و عدم خلق الهوة بين المواطنين و المواطنات

السؤال2:2_ في خضم الحملة الانتخابية و انتم تحملون رمز الرسالة واش كتظني وسط المنافسة الشديدة على الفوز بمقعد بجماعة أكادير الرسالة قدرات توصل صوتها؟

نحن في خضم حملتنا الانتخابية نتنافس على البرلمان محليا و جهويا و الجماعة المحلية أكادير و دراركة و مجلس الجهة بكفاءات عالية، حملتنا تصب في شقين شق البحث عن الأصوات و شق ثاني الذي نقوم به دائما بالحملة أو بدونها استقطاب و إقناع كفاءات جديدة و شابة لتكون إضافة نوعية لتحالفنا.
و انا شخصيا اعتبر أن رسالة فازت و ستفوز بطاقاتها و شبابها الواعي و الذي سيساهم في صنع التراكم و تحقيق القفزة النوعية إلى أن يصل اليسار إلى المسؤولية التي يستحقها و التي من خلالها سيقلب موازين القوى و يحقق التغيير محليا، جهويا و وطنيا

السؤال3: 3_ شنو التزاماتك لساكنة أكادير ليوم كشابة مناضلة؟

انا مرشحة كوكيلة لائحة جهوية برلمانية التزم أن أبقى على تواصل دائم بساكنة سوس و ان اصل الى هموم القابعات و القابعين في المناطق المهمشة و المنسية، أن اسلط الضوء على مشاكل الجهة عموما و أكادير خصوصا أن اترافع داخل قبة البرلمان على الحقوق السياسية و الاجتماعية و الاقتصادية المواطنات و المواطنين و ان اكون قوة اقتراحية للمشاريع التغيير التي سيكون المستفيذ الأول منها الشباب نساء و رجال على حد السواء، أن أكون صوت المجتمع المدني في المؤسسة التشريعية.