بازين يتهم رئيس جماعة أورير بأنه “ماشي مسلم وماشي راجل”

اتهم رئيس جماعة أورير السابق، محمد بازين، رئيس الجماعة الحالي، في تسجيل صوتي يروج في مواقع التواصل الاجتماعي، بأنه قد اشترى أعضاء المعارضة، الذين صاروا يطبلون له مقابل مبالغ شهرية، ومقابل “بونات المازوط”.
و وصف بازين رئيس الجماعة الحالي بأنه “ديوثي وغير مسلم ويهودي وماشي راجل”، ونبه السكان الأصليين الذين يملكون أراضي بأورير وتامراغت أوفلا، بأن من لم يكن منهم يتوفر على تحفيظ لأراضيه فإنه قد فات الأوان، حيث لن يتمكن من تحفيظها في قادم الأيام، لأن الجماعة قامت بتفويتها للدولة.
وأضاف المعني في التسجيل، بأن الرئيس الحالي يتفاوض مع “الضومين” على بعض أراضي الساكنة الأصليين من أجل إنشاء متحف بها.
وقد حاول موقعنا ربط الاتصال بالرئيس الحالي لجماعة أورير، قصد الاستسفار عن هذا الموضوع والتأكد من صحة التهم الموجهة له، لكنه لا يجيب بتاتا.
هذه اتهامات خطيرة في حق رئيس جماعة أورير المعروف بي النزاهة و التفاني في العمال من أجل الروقي و تصحيح ولو القليل من المشاكل و الكوارث التي خلفها هذا الذي يثحدت في الاديوهات عبر الواتسب.
اما عن شراء اعضاء المعارضة فقد تم شرائهم بمشاريع تنموية لساكنة أورير ولم يثرك لهم المجال لمعارضته لا اضن ان هناك من يعارض برامج كلها لي صالح الساكنة لأنه في الاخير يبقى سياسيا ولن يتدخد قرارا قد يندم عنه مستقبلا.
اما عن اراضي (الضومين) فقد تم البيع و الشراء فيها مند القدم من طرف بعض المرتزقة المعروفة بي جماعة أورير بصفتهم يدافعون عن اراضي اهل أورير الأصليون واليوم حيث تظهر الحقائق ارادوا انسابها لي سيد الرئيس بشكل غير منطقي وبهلواني من طرف بعض الحمقاء الذين يدعون ان لهم ثأتيرا داخل(الموقع فيس و مجموعات الواتسب) على الساكنة لي ممارسة المعارضة الغير المباشرة وهدفهم الاطاحة ورتباك هذا المجلس المعروف بالنزاهة والذي لم يترك لهم المجال لي الحديث عنه بي(النهب والنصب و الرشوة و سرقة المال العام والتلاعب بالميزانية.) …. كما تعودنا السماع لذالك في مجالسهم السابقة.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم