الركراكي يحث على استقطاب عائلات اللاعبين إلى قطر بغية دعمهم و تشجيعهم ..(مقال ساركازمي)

 
زارت مجموعة من عائلات و أقارب لاعبي المنتخب الفنذق الماكثين فيه بأمر من الناخب الوطني ” وليد الركراكي ” و ذالك بغية تشجيع الكتيبة و رفع معنوياتهم أكثر ، و كذا ضخهم بوفير من “الرضى و الدعاوي” لعل و عسى ان تقف بجانبنا هذه المرة و تطرد علينا نحس راودنا منذ سنين عدة لم نحصل فيها لا على كأس و لا حتى ملعقة ، و سخرية منا سنقترح على المدرب إدراج بعض أقارب اللاعبين في النزال الحارق القادم و استغلال تواجدهم هناك “حجة و زيارة ” راجيين من الله ان يقدموا الاضافة المرجوة .
 
بالنسبة للهجوم نقترح أب النصيري لما له من أخلاق حميدة و يقوم بتأدية صلاة الفجر في وقتها ، أما بخصوص الوسط إشراك اب المرابط اساسي وواجب لحفظه كتاب الله عن ظهر قلب فدعاءه مقبول ، اما في الدفاع فخير ما جاد به الوطن  اب حمد الله لانه حج بيت الله في السعودية مرات عديدة و شرب ماء زمزم و طاف بين الصفى و المروى كما كان يطوف حمد الله على شباك الخصوم ، اما دكة البدلاء نقترح أم بونو كي تزغرد في كل محاولة حقيقة للمنتخب و تعطيهم حافزا لزيارة الشباك ، و نسعى من المغاربة ان لا ينسوا الدعاء لاخوننا البلجكيين ” هزاراد ” و “ديبروين ” و “باتشيي” بإسهال حاد يسهل علينا مجريات المقابلة ، و ان يجعل الله ” كورتوا ” تائها غائبا ناسيا منسيا في الفنذق .
 
و نسأل الله ان يغيثنا أمطارا من الأهداف تصب و تغرق شباك “البلاجكة” في حين انتهاء المونديال و نعود لدعائنا التقليدي ” اللهم اسقي عبادك و بهيمتك ” فارضنا تنتظر دورها من الدعاء ، فوالله لن ننسى غلاء الأسعار و ما يفعله بنا أخنشوش الجبار و حكومة الخنونة على العكار وسجن “زيان” يا القانون “الحكار” فنحن معكم و على نفس السكة و القطار و شعارنا الأبدي إما الربح او الإنتصار …يتبع .